Al-Balqa Journal for Research and Studies البلقاء للبحوث والدراسات
Abstract
تناول البحث مسألة إعادة الخافض، او جواز حذفه في العطف على المخفوض من الضمائر خاصة، والأسماء عامة ، واستوفى الباحث هذه الدراسة باستخراج شواهدها من القرآن الكريم، اذ بلغ مجموعها مئة وستة وثلاثين شاهدا مبنيا، منها مئة وعشرة شواهد بإعادة الخافض، وستة وعشرون بحذفه، وقد تنوعت الأسماء المنية المتعاطفة فشملت: الضمائر، والأسماء الموصولة، والإشارة، والاستفهام، وتناوبت هذه الأسماء المواقع بين التابع والباء واللام والكاف، وكان حرف الواو هو العاطف لمئة وثمانية وعشرين شاهدا، وأما الشواهد الثمانية الأخرى، فقد ارتبط ثلاثة منها ب أم، وثلاثة ب أو ، وشاهدان ب ثم. لم تتضمن الدراسة عطف المخفوض من الأسماء المعربة على مثيلاتها، سواء بإعادة الخافض، أو حذفه لأنها غير مشمولة بهذه الرسالة ، الا ما كان منها معطوفا بالخفض على الأسماء المبنية، أو ما كان من الأسماء المبنية معطوفا بالخفض عليها. شملت الدراسة العناوين التالية : أولا: توطئة وتقديم. ثانيا: آراء النحاة في العطف على المرفوع والمنصوب من الضمائر. ثالثا: آراء النحاة في العطف على المخفوض من الضمائر. رابعا: العطف على المخفوض من الأسماء المبنية. خامسا: دراسة تطبيقية للشواهد المستخرجة من القرآن الكريم. سادسا: الخلاصة ونتائج البحث.
Recommended Citation
صالح, قاسم محمد
(2013)
"إعادة الخافض أو حذفه بين الوجوب والجواز دراسة تركيبية دلالية / مثل من القرآن الكريم,"
Al-Balqa Journal for Research and Studies البلقاء للبحوث والدراسات: Vol. 16:
Iss.
2, Article 5.
Available at:
https://digitalcommons.aaru.edu.jo/albalqa/vol16/iss2/5